سئمت الطريق
كثرة الطارقين فوقها
ذو الاثقال
ذو النعال
وحتي الأمطار
لها ذات الأوحال
فلملمت أحجارها
ورحلت
الي أرض النعال الحريرية
و الأمطار العطرية
وكأن أحجارها الصلدة
تصلح لتلك النعال
ما عادت تشتكي من المطر و الأوحال
فالدماء تغطي
أحجارها الصلدة
السادية
بقلم لورانس و و
No comments:
Post a Comment