يتدلي
في الثلث الأخير
من الليل
الي السماء الدنيا
علي جبلي الثلج الاملس
ساعيا بينهما
طائفا حول القمم الوردية
هل من ثغر فاقبله
هل من غار فألجه
هل من تائه في
الوادي المقدس طوي
أأتيه بنار ام بخبر من الجبال
تلك التي تهتز كأنها جان
لبيك فمها لبيك
ان القبل و العض لك
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment