ازمة هوية

فيه دراسات جينية اثبتت ان علي الاقل 85%المصريين كلهم مسيحيين و مسلمين و ملحدين و بهائيين من نسل المصريين القدامي و فيهم نفس جينات المصرين القدامي "الفراعنة" و الجزء ال 15 % او اقل ده ناتج من هجرات قبائل بتفتخر انهم عرب زي الاقراف " الاشراف " و بني هلال و الهوارة و العرب و بدو سيناء و طبعا بالاضافة للعرقيات الاخري في مصر زي الامازيغ - بدو الصحراء الغربية -و النوبيين يعني نسبة المصريين فعلا - سكان وادي النيل اغلبهم بنسبة كبيرة جدا مصريين اصليين
لكن المصيبة بقي مش قصة العرق و النسل و الدم و المحتوي الجيني
المصيبة الحقيقية المحتوي الفكري - الثقافي
المتخلف الي بيدمر الاثار علشان ارهابي متخلف من بلاد جزيرة المعيز قال له ان الاثار اصنام لازم تدمر
المتخلف الي عايش بعادات و تقاليد راعي غنم من 1400 سنة
هم دولة اعداء الحضارة حتي لو كانوا من نسل مباشر لاصحاب اعظم حضارة
و بالمناسبة الاقباط مش استثناء
هم الي باعوا اللغة القبطية " المصرية بحروف قبطية و الثقافة المصرية " القبطية " ورموا نفسهم في احضان المحتل الهمجي
هم البطرك خائيل الي امر كرياكوس ملك الحبشة انه يرجع بلده بعد ما حرر الصعيد كله ووصل لاسوار القاهرة هم مرقس التاني الي ابطل الصلاة باللغة المصرية " القبطية " هم يوساب الي وقف قدام الثورة البشمورية و حط عليهم حرمانات علشان ينصر الارهابجي الخليفة المأمون
التاريخ مليان قذارات و اخطاء لاجدادنا
من اول انسحاب كليوباترا من معركة اكتيوم و مرورا بخيانات كيروس و بنيامين و دعمهم لعمرو بن ابيه و مش النهاية اتفاقات الكنيسة مع المجلس السمكري و الاستبن مرسي و غيرهم علي حساب حقوق ابناءها