الذي يقرأني ككتابه علي الحائط
الذي افهمه كما اهضم قطعة سكر
الذي اقرأه كوصفة صنع القهوة
الذي اجيده كالتفس
و يجيدني كاجادة الورود لصنع العطر
فدائما نحن معا
برغم آلاف الاميال من المسافات
فنحن معا بغير افتراق ولا ابتعاد و لا تغيير
كاننا من البداية جوهر واحد غير مفترق
لورانس
No comments:
Post a Comment