مرارا كثيرة
مرارا كثيرة حاربوني
و انتصروا
مرارا كثيرة قاتلوني
و غنموا
و مازال قلبي ذاك الاحمق
يدق
و كأنه الغبي
ينتظر مدداً
يتوقع املاً
كأنه لا يري
جثث الاسماك الموتي عطشاً
كأنه لم يعرف
ان السحاب هاجر غرباً
كأنه ينتظر من الشمس
مطراً
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment