ألقت طفولتها
فوق دفتر الشيكات
و في سلة قمامته
عشقا دق الباب
حتي الدم منه سال
و انسابت كالسحاب
من سمائه
الي صحراء الذهب
أمطارا و أنهار
أتراها واحة ؟
أتراها مرتاحة
أو مجرد بركة ماء
بين الغنم و الخيام
و قوافل الجمال
ترقب قطعان الغيام
التي كانت منها
ذات ساعة
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment