Search This Blog

Tuesday, July 2, 2019

عابثة





عابثة بجدية 
فطفولتها الرمادية 
تحت أطنان التجاعيد
و السنين الرملية 
مازالت تهوي العبث 
بعواطفي الخضراء النامية
متي أيتها القطة الشقية 
تضعي نظارتك 
لتريني عاشقا
لا لعبة 
لا دمية 
بل عطرا و أغنية
و قصيدة عشق وردية ؟؟!؟؟
بقلم لورانس و وليم

No comments: