حِيِنَ مِتُ
لَمْ تَحْزَنِي
بَلْ بِسِكِينٍٍ
قَتَلْتِيني
و بِقُبُلاتِ أعْدَائِيِ
سَكَرْتِي و إنْتَشَيِّتي
حِيِنَ مِتُ
لَمْ تَأْبَهِي
بَلْ رَقَصْتِي
وَ بِدِمَائِي تَحَنَّيتِي
نَظَرَاتُ جُثَتِي
الضَارِعَةُ
مِنْ عَيْنَيِّنِ مَازَالَتْ
بَارِقْةٌ
بِأَمَلٍ أْحْمَقٍٍ
يَدْيِ المُرْتَعِشَةُ
النَازِفَةُ المُمْتَدَةُ
ضَارِعَةٌ طَالِبَةٌ
عِنَاقَاً آخِيِراً
تِلْكَ الحَمْقَاءُ الطَامِحَةُ
أنْ تَحِلَ فِي يَدِكِ
مَحَّلَ السَيِّفِ الغَدَّارِ
بَقَايَا تَفَاصِيلِ جُثَتِي
كَمْ صَرَخَتْ
أَنْ إبْقِ
فَأبْيِتِي
فَبَرِيِقُ السَيِّفِ
وَ الذَهَبِ
أطْفَأ عَيِنِّيِكِ
وََ ذَهَبْتِ
كَمْ عِشْتُ أمَامَكِ
ِشَبَحَاً لَا تَرِيِنِي
وَ
حِيِنَ مِتُ
وَ حِيِنَ قَتَلْتِيِِنِي
الآنْ
تَدْعِيِن أَنَكِ
تَرِيِنَنِي
حِيِنَ مِتَ
حِيِنَ قَتَلْتِيِنِي
مَازَال شَبَحِي
ذَاَكَ الأَحْمَقُ
يَحْلُمُ بِيِّوْمٍ
تُبْصِرِيِنَنِي
و إذْ ابْصَرْتِيهْ
بِذَا السَيِّفِ
طَعَنْتِهِ
حِيِنَئِذٍ مِتُ
حِيِنَئِذٍ قَتَلْتِيِنِي
بقلم لورانس و وليم
لَمْ تَحْزَنِي
بَلْ بِسِكِينٍٍ
قَتَلْتِيني
و بِقُبُلاتِ أعْدَائِيِ
سَكَرْتِي و إنْتَشَيِّتي
حِيِنَ مِتُ
لَمْ تَأْبَهِي
بَلْ رَقَصْتِي
وَ بِدِمَائِي تَحَنَّيتِي
نَظَرَاتُ جُثَتِي
الضَارِعَةُ
مِنْ عَيْنَيِّنِ مَازَالَتْ
بَارِقْةٌ
بِأَمَلٍ أْحْمَقٍٍ
يَدْيِ المُرْتَعِشَةُ
النَازِفَةُ المُمْتَدَةُ
ضَارِعَةٌ طَالِبَةٌ
عِنَاقَاً آخِيِراً
تِلْكَ الحَمْقَاءُ الطَامِحَةُ
أنْ تَحِلَ فِي يَدِكِ
مَحَّلَ السَيِّفِ الغَدَّارِ
بَقَايَا تَفَاصِيلِ جُثَتِي
كَمْ صَرَخَتْ
أَنْ إبْقِ
فَأبْيِتِي
فَبَرِيِقُ السَيِّفِ
وَ الذَهَبِ
أطْفَأ عَيِنِّيِكِ
وََ ذَهَبْتِ
كَمْ عِشْتُ أمَامَكِ
ِشَبَحَاً لَا تَرِيِنِي
وَ
حِيِنَ مِتُ
وَ حِيِنَ قَتَلْتِيِِنِي
الآنْ
تَدْعِيِن أَنَكِ
تَرِيِنَنِي
حِيِنَ مِتَ
حِيِنَ قَتَلْتِيِنِي
مَازَال شَبَحِي
ذَاَكَ الأَحْمَقُ
يَحْلُمُ بِيِّوْمٍ
تُبْصِرِيِنَنِي
و إذْ ابْصَرْتِيهْ
بِذَا السَيِّفِ
طَعَنْتِهِ
حِيِنَئِذٍ مِتُ
حِيِنَئِذٍ قَتَلْتِيِنِي
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment