و أشرقتِ
فاضاء وجهك بين غيوب الشراشف
و اشرقت رأسك من بحر الطنافس
و فج نور بسمتك البيضاء كاللآلئ
بين مصراعي صدفة حمراء
ليتني ارتشف تلك المحارة الوردية
فلا اجوع و لا اشبع طوال الابدية
ليتك شمسي
فأعشق الظهيرة النارية
ليتك شمسي
و لتسقط كل خيمة و شمسية
و لتحي
ضربة الشمس القلبية
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment