كم اكره تلك المكعبات الاسمنتيه
بجمودها
بحرارتها
برائحتها الصناعية
و لكم احلم ببيت جدتي
و جدرانه الطينية
و الفرن و النيران الحطبية
ورائحة الخبز الساخن
و دجاجاتها الصاخبة الهمجية
و حديقتها البرية
و صوت الرحا
و طفولتي الهنية
و خيالاتي و احلامي الطفولية
و مطارداتها لي
بلقمة خبز و طعمية
اوف متي اموت لالقاك
ايتها العزيزة الغالية
الحانية
بقلم
لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment