لما تقول لك
ازيك
بعد الهجر
لما تكلمك و الدهب
عليها بيشخلل ويرن
لما تقرب منك
و تقوم قلبك من الموت
فيحن
وهي جايبة معاها
في غابات جبل الزيتون
كهنة و كتبة و عسكر
لما بكلمة تفكرك
لما بنظرة تفجرك
بمشاعر و حب
و هب
من جنتها البعيدة
بهجر جديد
تصلبك و تفر
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment