من خلف ستائر الجفا تطل بعين الهوي ما أصابها ولا بقلبها حل وكأن قلبها فلا ما قطر رواها ولا غيم
وشوقها إذاء عشقها سراب لواحة وهم في صحراء الوهم
أأطاردها ؟ كيف و القوفل عطشي و الشفاه جافة و الرمال مخالب تنهش الأقدام و الرياح سياط نار عقاب لكل من ثار من عشق و أنار ظلمة الأقدار بهمسة عشق بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment