أنبش رأسي في اعماق جمجمتي أسفل رماد شيب سنيني في وديان و دروب تجاعيدي عن طفلا ذات يوم كنته حلم بأن يطأ النجوم بقدمه أين اياه أو جثته أو فتات أحلامه المتساقطه من انياب زمن ما رأف به أهو ذات اللاهثة انفاسه أهو المطل من المرآة الفاغر فمه المتساقطة اسنانه أم هو آخر يشاركه فقط اسمه بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment