لا التور بيثور
ولا عينه هتشوف نور
و الساقية هتفضل تدور
و تلف
ما التور اعمي
لا يوم فهم
و لا اشتكي
و لا بالالم حس
و يوم مايفكوا الغمامه
و يوم مايسيب الساقية الدواره
هتكون دي له النهاية
محل الجزارة
و نعم المصير
و جزاء العبيد
التيران الحمير
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment