Search This Blog
Wednesday, September 27, 2017
Wednesday, September 20, 2017
في الحافلة
في الحافلة
و كهرباء قلبي
تخبرني
بقربك
و رنين صوتك
في أذني
ما التفت
ما ألقيت نظرة
حيث يقبع جسدك
فقد اكتفيت بالحسرة
و قد. سكرت من الموت بسكرة
و روحي التي تخنقها العبرة
قد قرأت علي نهديك و الخاصرة
لافتة
للبيع
في تلك الليلة
تثاقلت
ما برحت الحافلة
إلا عندما
مضغك ظلام الطريق
و عدت؟
أحقا؟. أنا الذي عدت
بل عاد شبحي،. جثتي
تاركا اياي
بحارا غريق
بقلم
لورانس و وليم
Subscribe to:
Posts (Atom)