Search This Blog

Sunday, February 26, 2017

أرانى




أراني غزير الدمع شيمتي الصراخ
أما علي وجهي قناع الصبر
نعم انا مشتاقٌٌ و عندي لوعةٌ
كطفل يفضح بريق عينيه سرٌ
تكاد نضئ نيراني بين الاجفان
اذا الذكري قدحت خافقي
تكاد تنهمر امطاري في سوقٍ او خلاءِ

بقلم لورانس و وليم

No comments: