و بينما هو غارق في خيالاته عن جاريته السويسرية الشقراء ، بدون حماسة صاح: الله اكبر، وضغط الزر ثم استدار بطائرته عائدا.
تاركا وراءه الفطر النووي الضخم في سماء، كانت تحتها مدينة لاسا عاصمة التبت بكل من فيها من البوذيين الكفار عليهم لعنة الله و رسوله.
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment