Search This Blog

Saturday, June 11, 2016

جهاد في سبيل الله

و بينما هو غارق في خيالاته عن جاريته السويسرية الشقراء ، بدون حماسة صاح: الله اكبر،  وضغط الزر  ثم استدار بطائرته عائدا. 
تاركا وراءه الفطر النووي الضخم في سماء،  كانت تحتها مدينة لاسا عاصمة التبت بكل من فيها من البوذيين الكفار عليهم لعنة الله و رسوله. 
بقلم لورانس و وليم

No comments: