جارية جديدة
فرحة بملابس الجواري
جزلة امام خيام شهريار
سعيدة في طوابير
الصباح و المساء
ذكرتني بك
يا ليتني استطيع
انقاذها من كل هذا الغباء
آه لو كان بامكاني
اقناعها بترك كل هذا الهراء
و العودة الي اهلها
و الي فتاها المشتاق
لكن عقلية الجواري
لا تعي الا
الغباء و الهراء
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment