مجرد صمتكم عن تلك الجرائم
و تواطوؤ المجتمع و الدولة معهم
يجعلكم بالتبعية شركاء في تلك الجريمة
اين كانت تلك الاصوات اثناء كل اعتداء
اين كان الجيران و زملاء العمل و الدراسة و و غيرهم
اثناء حرق الكنائس و البيوت و المنازل و غيرها
ولا يظهرون الا بعد ان تتحول النيران رماد و الجرحي جثث
ليغنوا اغنية الوحدة الوطنية و النسيج الواحد ليتراقص عليها الشيوخ و القسس رقصات تانجو ملتهبة
بقلم لورانس و وليم
No comments:
Post a Comment