Search This Blog
Thursday, November 29, 2012
Wednesday, November 28, 2012
Thursday, November 15, 2012
Wednesday, November 7, 2012
Tuesday, November 6, 2012
رسالة الي الساكتين في وقت الكلام و المتكلمين بعد فوات الاوان
مجرد صمتكم عن تلك الجرائم
و تواطوؤ المجتمع و الدولة معهم
يجعلكم بالتبعية شركاء في تلك الجريمة
اين كانت تلك الاصوات اثناء كل اعتداء
اين كان الجيران و زملاء العمل و الدراسة و و غيرهم
اثناء حرق الكنائس و البيوت و المنازل و غيرها
ولا يظهرون الا بعد ان تتحول النيران رماد و الجرحي جثث
ليغنوا اغنية الوحدة الوطنية و النسيج الواحد ليتراقص عليها الشيوخ و القسس رقصات تانجو ملتهبة
بقلم لورانس و وليم
Saturday, November 3, 2012
قراءة
قراء العيون و القلوب لا يقرأون البنكنوت
و دائما النصر لمجودي قراءة البنكنوت
فهم من
يقرأون الفاتحة
يقرأون الفواتير و يدفعونها
يقرأون عقود العقارات
و عقود السيارات
و يكتبون الشيكات
و يشترون المجوهرات
ولابسي المجوهرات
اما قراء القلوب
فيلقون باساطيرهم و الطيوب
في غياهب القبور
و في فصول محو الانسانية
ينتظمون
بقلم لورانس و وليم
Wednesday, October 31, 2012
Monday, October 29, 2012
انهم يدفعون الاحجار
انهم يدفعون الاحجار
في نهر الالوان
في قوس قزح الجبار
يسدون سريان التيار
و فيضان الالوان
بجيوش الاحجار الهمجية
بآلاف الاشباح ... عديمة الالوان
يلوثون الاخضر و الازرق
بآلاف الاطنان من السيوف الحمقاء
بآلاف اللترات من الدماء الحمراء
بآلاف المشاعر الغاضبة الحنقاء
انهم يحولون قوس قزح
الي مقصلة للرقاب الزرقاء
الي مقصلة للرقاب الداعمة للسماء
تلك التي طفت فوق سيوفهم الدهماء
تلك التي اجابتهم ببسمة خرساء
في شفاه روؤس هوت جلاميدا من السماء
بقلم لورانس و وليم
ساندي الحلوة
ساندي الحلوة
ساندي الجميلة
ساندي النبيلة
تستعد لزيارة المدينة
ستجوب شوارع المدينة
و تزور بيوتها و محلاتها العظيمة
الا هبي يا ساندي فاصحبينا
و اسقيهم من كؤوس اذاقونيها
كوني ردا لهديتهم اللئيمة
كوني طائر نهضتهم
الذي دهسونا بمؤخرته السمينه
كوني عقابا لمن استبدوا اسامينا
لمن عربوها بداوها
اسلموها اخونوها
لمن طلوا وطننا
بالرمال السمجة الاثيمة
بقلم لورانس و وليم
Sunday, October 28, 2012
طفل عصابي
الذكر الشرقي طفل عصابي يكره ان يري لعبة لا يملكها لدي غيره من الاطفال الذكور العصابيين
و لذلك نجد النقاب و الحجاب و رش النساء بالاحماض و التحرش بهن و اغتصابهن
بقلم لورانس و وليم
Subscribe to:
Posts (Atom)